انني اقف كثيرا أراجع نفسي وديني وقرائني وما امر به ربي من خلق وتعامل وصبر واجتهاد والاعتراف باالبدع والضلالات ومايسمى باالمذاهب واستغرب التقاذفات والانحطاط الفكري والخلقي من من يؤمنوا بما يسمى السنة او الشيعة وكلاهما يدعي الايمان والصلاح والتقوى ومخافة الرحمن جل جلاله وانا لاارى نفسي لا من هؤلاء ولا هؤلاء بل احمد الله الذي أراني مااعمى عنه كل ظالم مستغل متسلق على دين الله ومشرك به أحدا وانا مما أشاهد وارى ويرى كل العالم بشاعة الفئتان وانعدام الايمان بهم بل لايوجد اي ذرة انسانيه ففي سوريا الشيعة يطحنوا السنة باالعلن وعلى روؤس الاشهاد وباالبحرين يطحن السنة الشيعة وقد يكون افظع مما نراه باالسر والكتمان وكما باالسعوديه وخاصة لم يسلم احد باالسعوديه فالكل مطحون او مقموع ان لم يكن على دين ومذهب الحاكم مع التقديس للحاكم ومن بكنفه عن الانتقاد او الخطاء او المحاسبة والغريب عندما يخرج أحدا ليدافع عن حقه وحق موتاه وعرضه ونفسه وماله يظهر جرذان الحكام وأذنابه ليشوهوا الحق ويظهروا ان من يطالب اما متخلف منفصم الشخصيه ومجنون وأما انه يطالب بما ليس له به حق مع تناقض حكامه وسادته الذي لا تنقطع رسائلهم الرسميه واتصالاتهم من أدواتهم مع من يشوه صورتهم باالرسايل والكتابات التي تدل على مدى تربية وثقافة أسيادهم وقدوتهم ولن اطيل فمثل هؤلاء وما جبلوا عليه ذكروا باايات قرآئنية كريمة كثر وبااحديث قدسية ونبوية صحيحه ولاارد عليهم الا بقول الله سبحانه وتعالى(ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون) والله اصدق من كل المشركين والمنافقين سبحانه وتعالى براء ورسوله مما يفعلون وحسبنا الله ونعم الوكيل اللهم لاشماته
واحب ان أضيف لكل من يسأل عن أمرين اولها لما انا أتكلم دفاعا عن حقي وحق امي رحمها الله ولما لا أدافع عن الحقوق الاخرى مثل حقوق الشعب المسلوبة؟! والثاني ان ما أطالب به مال مسروق او من الدوله وهو حق الوطن والمواطن وان مالي ومالامي رحمها الله نهبناه كما نهبه المسئولين باالدوله وهو من حق الشعب؟!
ان الاول لما أطالب بحق شخصي لأنني أؤمن ان من لايستطيع ان يتكلم عن نفسه وحقه ويطالب به او ببساطه لا يعالج علته فلا يمكن له ان يطالب بحق اي كان ينطبق عليه المثل القائل(الى هانت على قيمها هانت على سيمها) وأقول لكل من أراد مني المطالبة بحقه ان يكتب وكالة شرعية مع قرائنه وإثباتات حقه بااسمي ويحدد اتعابي فلست بمسئول عن سلبه حقه ولا متضرر منه ولاله والا فل يقبع تحت الاسماء المستعارة او يأكل بمخالبه او يتلزق كاالقراد باالجمل كعادة الكثيرين للاسف
والإجابة علي الثاني الحمدلله الذي يرزق ويهب ويمنع ويخلق اللي لديه إثبات علينا بحقوقنا اننا سرقناها او نهبناها عند تنصيبنا باالدوله لأنني لأتذكر ماكانت مناصب امي الله يرحمها ولامناصبي من كثرتها فعلى من يدعي اننا سلبناها او سرقناها كما يعرف من أسيادهم المتولين المسئولية والمناصب وليرفع قضاياه باالادلة والقرائن التي تثبت حقه مما سلبناهم إياه للمحاكم الشرعيه او الدولية والا فاقبعوا كما انتم باالغيبة والنميمة والكذب واخسروا دنياكم واخرتكم والحمد لله الذي عافاني مماأبتلى به كثيرا من خلقه وفضلني تفضيلا وحسبنا الله ونعم الوكيل
واحب ان أضيف لكل من يسأل عن أمرين اولها لما انا أتكلم دفاعا عن حقي وحق امي رحمها الله ولما لا أدافع عن الحقوق الاخرى مثل حقوق الشعب المسلوبة؟! والثاني ان ما أطالب به مال مسروق او من الدوله وهو حق الوطن والمواطن وان مالي ومالامي رحمها الله نهبناه كما نهبه المسئولين باالدوله وهو من حق الشعب؟!
ان الاول لما أطالب بحق شخصي لأنني أؤمن ان من لايستطيع ان يتكلم عن نفسه وحقه ويطالب به او ببساطه لا يعالج علته فلا يمكن له ان يطالب بحق اي كان ينطبق عليه المثل القائل(الى هانت على قيمها هانت على سيمها) وأقول لكل من أراد مني المطالبة بحقه ان يكتب وكالة شرعية مع قرائنه وإثباتات حقه بااسمي ويحدد اتعابي فلست بمسئول عن سلبه حقه ولا متضرر منه ولاله والا فل يقبع تحت الاسماء المستعارة او يأكل بمخالبه او يتلزق كاالقراد باالجمل كعادة الكثيرين للاسف
والإجابة علي الثاني الحمدلله الذي يرزق ويهب ويمنع ويخلق اللي لديه إثبات علينا بحقوقنا اننا سرقناها او نهبناها عند تنصيبنا باالدوله لأنني لأتذكر ماكانت مناصب امي الله يرحمها ولامناصبي من كثرتها فعلى من يدعي اننا سلبناها او سرقناها كما يعرف من أسيادهم المتولين المسئولية والمناصب وليرفع قضاياه باالادلة والقرائن التي تثبت حقه مما سلبناهم إياه للمحاكم الشرعيه او الدولية والا فاقبعوا كما انتم باالغيبة والنميمة والكذب واخسروا دنياكم واخرتكم والحمد لله الذي عافاني مماأبتلى به كثيرا من خلقه وفضلني تفضيلا وحسبنا الله ونعم الوكيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق